والله اخى المشكله ليس فى المالكى بل المشكله ان هناك نية من قلوب لايزال مؤمنه برجوع حزب البعث
بصورة اخرى مدعوم من قبل سوريا ومصر واما الدعم السعودى هو دعم طائفى من اجل وصول السنه الى الحكم واما الكردى مشكلته ان كيف يغتنم الفرصه كي يحقق هدفه وهو الدوله الكرديه ولكن المشكله لاتوافق سوريا تركيا ايران بهذا الحلم الكردى
اخى العزيز لن يكن هناك هدف وطنى وخدمة شعب بل المشكله هى انعدام الثقه لانهم ذئاب يعملون بالسراء تحت الارض هناك تحرك بعثى اخى لكن الغباء بالسياسين الشيعه لانهم متفرقون ولن يخدمومنا لهذا حقيقه نقولها بصراحه لن يصلحو فى قيادة البلد لانهم اذولونا والله واخزونا وجعلوا نسبة 60% هى تحت يد 25% وهم حايرون بكرسى الحكم لمصالحهم
اما اياد علاوى اخى هو صوره براقه للهاشمى وامثاله كى يظهروا اننا اناس وطنيون ولسنا طائفيون
والله لو لزمت القائمه العراقيه السلطه اعتبر كل دوائر الدوله ترجع اعضاء الفروع والبعث وكذلك يرجعون قيدات الجيش ممن قتلو ودفنوا العراقيين بالمقابر الجماعيه
وفى ذلك لا تنفع لومة لائم



رد مع اقتباس