دوما ذكرى عيد ميلادي أتكوني مفاجأة من أفراد عائلتي و كذا زملائي في العمل
لأن كثرة إنشغالاتي المهنية و حتى الدراسات العليا تجعلني أنسى في الواقع أمور كثيرة
فكم أفرح بهذه المفاجآت السارة و كم أفرح بالهدايا التي تقدم لي و عادة ما تكون كتبا لأنني أحبها حبا لا مثيل له
فشكرا للأستاذة الفاضلة على الطرح و دام تألقها
باي
محترمك غزير العربي