![]()
حِكَايَة الحُزنْ الذِيِ أشْعُر بِهْ
- جِداً مُؤلِمَه ..
وَ حِكَايَة غِيِابِكْ , التِيِ أَعِيِشُ أَدَقَ تَفَاصِيِلِهاَ
- جِداً قاتِلَةَ ..
وَ حِكَايَة الفَقْدِ التِيِ حَفِظْتُهَاَ وَ بَدأتُ بِتَرْدِيِدهاَ كُلَ وَقتِيِ
- جِداً مُوجِعَة ..
وَ حِكَايَة كُلَ صَبَاحْ عِندَمَا تُشْرِق الشَمسْ وَ لَاَ أَشْعُر بِأشِعَتِهاَ
- جِداً سَئِمْتُهَاَ ..
وَ حِكَايَاتْ الحَيَاةْ بِدونِكْ
- لَاَ يَنْتَهِيِ عَذابُهَاَ ..
يا زٍم‘ـَـًـآن الاقنعہ وٍين الوجيـہ . . ؟!ِ
ڪل . . . يوٍم يطيْيْيْح لـِ / آص'ـحآبّيْ
قنـــآع ~
قنـــآع ~
قنـــآع ~
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)