المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المهى الرُّوحُ انْتَشَتْ حينَ عانَقَتْ ثَغْرَكَ ،، وَالشَّهْدُ باتَ يرتجلُ الفرارَ ولا قرارَ هناك فشعارُ اللاعودةِ واللارجوعِ إستخفَّه الهوان أناجيك عشباً وأَطْيافُ الهَوى مساراتٌ تعجُّ بزخاتِ وجعٍ تلوحُ بالضياء ياَأنينَ الزَّهْرِ المتأنّي بالنواح خذ آخرَ شمعةٍ وأطلقْها عندَ فوهاتِ المحاجر واستبق العطرَ المذكّى بأريجِ مبسمِه **** حمامة الفرات كما اسميتك دوما حمامة ترفف بجناحيها الرقيتان ابدعت في تصورك للوجع والالم الذي يعتصر الفؤاد كونت صورة رائعه بمعنى عميق اعجبني ماقرات هنا كوني دوما بالف خير تحياتي لك احلام أحلام ،، أيتها الندية تبقين كما عرفناك صاحبة النظرة الثاقبة والقراءة الأدبية العميقة شكري لك بحجم ما حملت العذراء من نقاء تقديري واحترامي مريم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى