عندما ينتهي الكلام
وتختفي العبارات من على الالسن لأستهلاكها وتكرارها
لانملك سوى ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يغمض الأعين ويسد الآذان أمام صرخات هذا الشعب
وان غدا لناظره قريب


كل الشكر لك استاذ كاظم
على هذا التصوير المأساوي وكأننا نسير بأزقة البصرة ونلامس هذه الأجواء

تحياتي لك ولقلمك الراقي