تتراقص أقلامي
و الطرقات تضحك على وقع عودها
تبشرني برحلة نحو نهر المحبة
و مركب صغير
يحمل الأحرف واحدا بعد الآخر
الى ضفة تنمو فيها المعاني
و تزهر
و تتلألأ دموع العين
على مرآة ماء
تهتزّ من وجدها
حين تُمتطر
فيا طرقات الفرح
إنتظريني
إني قادمة
...
أختي أشجان
الشكر لك دائم ... كما أنت ترافقين كل الخواطر بكل إخلاص