أيها الوجع الساكن بي


المتجذر بمسامات الروح


متي تعلن تمردك على جسدي


و تطلقني كما يطلق الفجر الليل


ها حزني يشدني من نا صيتي


يجرني نحو الأه لأنكسر


أمام جبروته


يا هذا أما علمت أن حزني إليك فرحا


وفرحي إليك ابتسامة
طفلي الذي لم يولد بعدُ