لا يُحْزِنِ الله الأميرَ فإنّنيلآخُذُ مِن حَالاتِهِ بِنَصِيبِ
وَمَن سَرّ أهْلَ الأرْضِ ثمّ بكَى أسًىبكَى بعُيُونٍ سَرّهَا وَقُلُوبِ