لو أن لي أن أبتدع الفصول
أو أن أتخطاها
لجئت بأرض قاحلة
تغزوها أشواك الصيف
و أرسل مع هبوب الرياح
غيمة شتوية
تحمل دمعا من قلب كل حزين
و أنتظر حتى تمطر
لأرى كيف الغصن المنكسر يثمر
لا .. هو ليس ضربا من الجنون
بل حقيقة تسكن باطن الأرض
غابات خضراء
تنبت أسفل الحجر
...أخي المهندس علي , كم أسعدني حضورك و قلمك المتميز بين كلماتي و أكثر ... فما تكرّمت به من وصف أعتزّ به و سأذكره كلما كتبت حرف .. أشكرك




.gif)
رد مع اقتباس