اخي جلال
عندما يفيظ القلب بآلامه وتتقرح الأجفان من حرارة دموعها
لايجد المرء غيرالشكوى
لعلها تضمد جزء ولو قليل من جراحه الداميه
وانت يا اخي وجدة قلمك ومدادك الصديق الذي تشكو له جراحك
لتنغرزه في متصفحك وينزف حبره ممزوجاً بنزف قلبك المتعب...
فشكرا على هذا الأحساس الصادق
امنياتي لك بالتوفيق