
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عودة
منذ مدة لم أقرأ ما يروي ذائقتي
وها أنذي اليوم يشدّني عنوانكِ أيتها المها
وإذ بي أغرق في مضمون ما اخترتِ لنا
الطهر أراه يا أحلام يعطّر الحب الصادق
فكيف لنا أن نسِمَه بالملعون
جميل الاختيار تتحفيننا به دوماً
شكراً لك أيتها الطيبة
تقديري واحترامي
مريم