بارك الله فيك وفي كلامك الطيب
كم انا سعيد وانا اقرأ هذه السطور الجميلة ..
جعلتنا نعيشها فعلا ايامنا الحلوة في الزمن القريب ..
ندعوا الله ان تصفى القلوب والنفوس
فإن ذلك على الله ليس ببعيد
ويعود علي يجالس عمر .. ويتسامرون في دجلة الحبيبة وبين الأزقة الجميلة
مع ذلك الصفاء والاخوة الطيبة التي كنا نعيشها ايام زمان
من غير ان يسأل احدهم الآخر عن طائفته وحزبه وانتماءه الحزبي ..
انهم كانوا عراقيون .. فحسب ..
عشت سالما حبيبا كبيرا .. ابتي العراق
وفي حفظ الرحمن



رد مع اقتباس