تأملتك
غاصت أفكاري في قدرتك
في الذي تذيقني إياه
من قهر و أسى
كيف لي و انا كائن صغير
أن أصارع براكين الحزن
و كان حلّي الوحيد
أن أصاحبك في حياتي
و أصمت حين يعلو صوتك
و أقتحم براكينك دون أن أنظر
و رأيت نفسي عندها
لا أُقهر
... أختي العراقية الغيورة , و أنت من أرض الاباء , تختبرين كل المشاعر لكن لا يعيقك بلاء .. لأنك من أرض الخيرات