كيــــف أنـــــت ,,,, ؟؟

[ام فيصل]

وانا ,,, وانت عــالم ٌ آخـــر
يانهــر ذوبــاني
تبكي الاطلال ٌ لترتشــف من مائي
وتنتظر ,,,,,,,, واي ٌّ انتظار يسحقها

وكيف انت / ي

[ابو علي الصكر]

أنـا كم اسعدتني هذه الاطلالة ياصقري المدلل

وكم افتقدت مدادك والحضور
كنت ادعو لك وللوالدة بالسلامة دوما
ارجو ان تكون البشارة منك خيرا

وأنـــا كمــا انــا

فكيف انت / ي

مازلت افتش عن شبر من الارض لاتمم صلاتي..

كيفك انت\ي.

[ام فيصل]

وكنت ابحث عن عزف لك كان هنا ياصقر
تلاحينه كم اطربتنا
وكم اشجت ارواحنا نوتاته
مشتاقون لحرفك وسلّم ذلك الاحساس الذي ياخذنا الى المالانهاية
ليعود بنا مأسوفين الى الواقع

وكيف انت / ي

[نزاري الطباع]

كـل ما في الأمر أردت أن
اعشق بصـدق ليس أكثر
وان أغير معتقداتكم بالعشق
حينما يسطو على القلب ويأمر
فكيف انتِ

[نزاري الطباع]

اكثر ما يقتلني في العشق
انه لايكفيك ابـدا
فكيفأ انتِ

[نزاري الطباع]

ان طامتي الكبرى
هي معكِ انت
حينما يهرب الوقت
من يدي هاتين
وتصبح يدي امتدادا
بمحيط خصرك
عن بعـد
فكيف انتِ

[نزاري الطباع]

واكتر مايحييني سيدي ان عشقك يتجاوز الفصول
لكي يخترع زمنا له خارج التقاويم
هو زمنك انت
زمن يمتد من شفتيك
الى شفتيك
فكيف انتِ

[نزاري الطباع]

وان جميع الفضاءت معلقه بأتزان واحد
ومختلفه بجمع الانظار
هناك من يغادر الحروف ويغادر الورق
فالطامه الكبرى
حينما تشعل النور وسط النور
او تخمد الظلام وسط الظلام
فيختفي منك الزمن والعصور
فكيف انتِ