سيدي
تتناغم سمفونية العشق
على أمتداد الوفاء
بين أضلعك
فيتضامن نبضك مع
إحساسك
فتضخ شرايينك


عبقاً من الحب لمن

تملكت وتين قلبك
أبجديه بقت رهاناً للوفاء
وروحاً عانقت الورق

بأبهى حلتها
أنه الهيام حينما
يعبر شطآن الروح
سيدي
شواطئكَ ملئى بالـحميميّة
أيها الأنيق
تسكبُ ترياق الـعاطفة
فتروي ظمأ من اشتدّ
عطشنا لنبيذِ الـحروف
لك سيدي زهور اللوتس