و في ليلة ماطرة
ترسم وجهها على زجاج غرفتك
لترى دموعها
و تشعر أنها قريبة منك
تلامس شعورك
مثلما تتعانق حبّات المطر
... أخي محمد العتابي , ذلك الهاتف تحوّل الى طائر يشدو بأعذب الألحان