و تهوى المكوث تحت المطر
تغرق جناحيها من دموع الأحزان
تسعى لرحيقها طهر
و أين الملاذ من ذلات الهوى
ستسقط حتما
في معاناتها
و تنتهي
لنجم يفارق السماء
مهما طال بريقه
تعلنها ليلة وداع
فتكون نهايتها و نهايته
جماعية
... أخي فاضل الحلو , و لكلماتك مذاق أعذب من الشهد و معاني تنير ظلام الفكر


 
			 
			 
			 
 
			
			
 
  رد: عزف أوتاري
 رد: عزف أوتاري
				.gif)
 
					
					
					
						 رد مع اقتباس
  رد مع اقتباس