وتحتظنكِ قصائدي على هيئه بشر وتغطيكِ بهمسها وبرحيق الــزهر ليبث عطره المعتق بلحظه جنون ولحظه قــدر لتكوني بين حروفي انثى متغايره مع الطبيعه ومع الحلم حينما تسرد على طيات الورق وعلى طيات انحدار العقول وانتهاك المصير بلحظه دفئكِ وتوددكِ الملتصق !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى