اعترف
وهكذا هو ليلي دوما
يأتي ليسترق النظر لمواجعي
ويستمع لما أبث من همومي
ويأخذ كلشئ بالنهاية وينصرف
إلا طيف عيناكِ
لم ولن يستطع
أنتزاعها من أحضاني