أفرشي بساطك الأخضر غاليتي ودعينا نتأمل الجمال المنسكب مع العبارات.،
لتتعطر باحة العصيان بنسيم الفصول
فنتنسمهُ الإبجديات فتعلن أستيقاضها وأستنفارها
لتزاحم المشاعر لتنمو بينها براعم الأمل حتى ولو كانت في ساحات الوغى..
كلماتكِ أختي العزيزة ورد كالنبع تروي المتعطش لرونق المفردة
ولسحر العبارة ولسيل المعاني..
ذلك الجمال القابع في محبرة مدادكِ كان ولازال يبهرنا
لكِ التقدير والإحترام وأطيب الأمنيات
ودُمتِ محفوفة بالعناية الربانية..