وحروفٌ عشقت بعضها بعضاً فأمتزجت لترسم صورةً في غاية الرقي سلمت الأيادي فقد خطت أبداعاً
اخوك شوق الغريب
هل الذي يعبر بحارا يقوده شوق المكان أم ساكنيه و مالي انا به الا أنه يذكرني بشوقي لأكتشف كل حرف لم أعرفه بعد ... أخي شوق الغريب , و طلة أولى لك غالية , و كلامك يزيد أوراقي بهجة بمثل ذلك الحضور