كان حلم يراودني منذ الطفولة
أن ارتدي لباس المحامين
وأن أقف أمام القاضي وصوتي
الجهوري يرعد كالبرق
ولكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه
نطقت الأقدار حكمها النهائي
بالقضاء على حلم صبي صغير
شب معه ليصبح حلم شاب كبير
ولله الحمد على كل شيء
أنا الآن مدرس
واحب عملي
بل وأتفانى من أجله
شكراً المهاجرة موضوع رائع كروعتك