دخلت أفتش عن شهرزاد هنا وهناك فلم أجدها !
ولكن رأيت ملامح أصابعها وقد أعشوشب الياسمين بينهما.
وبانت آفاق سطوتها حتى في تحديك لها..!
في أختلاف تضاريسك
في كرهك في عشقك
في همساتك في صرخاتك.
ليتفتح قلبها بإنفاسك وخلجاتك
وتعود كما هي أميرة الأساطير والمشاعر.!
حرفك إيها الليث لجين بهاء وجدول رقراق
يسر الناظرين والمارين على ضفافه.
أسعدني كثيراً العبور بين رياضك الخضراء
والتي حتماً سأطل عليها بين الحين والآخر لإستنشاق الجمال .
كُنّ بخير وسلام.