الصديق الجميل و المبدع الرائع : السومرى 71 .

كم تحملنى نسماتك العاطرة لأجواء أسطورية الحلم ، و لا تدعنى الا و قد أصبحت من النشوة سابحا على

موجات حروفك الرقراقة ، سعيد بتحيتك ، يشرفنى دوما ثناؤك الفاره العطايا ، و لتقف كلماتى حيرى أمام

باهر كرمك و مداد تشجيعك ـ دمت بخير صديقى .

عمر غراب