رضوخ الأسد لمروضيه ذلاً وهوان فهو الشجاع المقدام مضرب الأمثال وبطل الحكايا والأساطير.
ورضوخ البشر للطغاة والظلمة إذلال لإنسانيته ولحرية فكره .
وفي الحالتين لابد وإن يأتي يوم ويثورا لكرامتهما ويفترسا مروضيهما
ليعيدا أمجادهما وينعما بالحرية التي ولدت معهما .
وعندها سيكون التصفيق الأخير للفائز الأخير .
بوركت أخي الموقر صفاء موضوع هادف راق لي ماحوى
من معاني كبيرة فيما بين السطور.
لك أطيب الأماني وأزكى التحيات..