وجميلٌ عادت تلك الصفحة
أما زلت ياأدمَ مغرورا
وبكبريائك المقيت مسرورا؟

ديار سأعود بإذنه حتماً
ولكن هناك فوضى في داخلي وحتى يجتاحني الهدوء
سيكون هنا لقاء

.
.
كن بخير

العنود