فالمسيح همس لي:
صُلبت ليخطىء أمثالكم ؟؟!
لنغمض بصيرتنا العوجاء
ربما نسمع الضوء يوماً
يقبل شفاه شوك..
فيسافر بنا إلى القلق الحنون:
حيث نقترب من أرواحنا خطوتين
عيون المهى
عيوني تاهب في دروبك
وبقيت باكيا على عتباتك
ورسمت اليك خطوتي الأولى
لاصالح نفسي وأسألها
لآيسمح لك ان تحطئي
مرتين
كلمات رائعه وذوق رفيع في المعاني


رد مع اقتباس