ربما بعثرني الغضبُ , فأحالني إلى شعلةِ نارٍ
لا يطفئها ثلجُ سيبيريا.
من يرتّبني من جديد؟
لستُ أدري.
ربما بعثرني الغضبُ , فأحالني إلى شعلةِ نارٍ
لا يطفئها ثلجُ سيبيريا.
من يرتّبني من جديد؟
لستُ أدري.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)