موضوع رائع ويستحق الوقوف عليه
اخي مع الاسف لازال في مجتمعنا العربي من يكن جاهلا
او يقيد نفسه بما سموه بالاعراف وايضا لم يفهموه بطريقه صحيحه
فالمرءه هي تلك الريحانه كما اسماها رسول الله صلى الله عليه واله تذبل في هكذا ايدي
ولوكان الاب حقا يعرف دينه لأدى حق ابنته علما بأن الرسول ص اول ما أتى بالأسلام اعطى حرية البشر وشرع حقوق المرءة
كنت اود ان اكتب اكثر من ذلك لكن وقتي لم يسمح لي حاليا
اخي لك مني خالص الشكر والتقدير
تقبل مروري مع فائق الامنيات
الأخت المهاجره
هذا الحضور المميز والقاء الضوء على
فهم البعض للأعراف الأجتماعيه هو
بصدق جزء من المشكله القائمه
في نتائج الفهم المغلوط للعرف
الأجتماعي...العرف الأجتماعي بصدق
شماعة يعلق البعض أخطاءه وفشله عليه
حقا هل العرف يعطل مبدأ القاعدة
الشرعيه وهل العرف الأجتماعي حقا
سببا في أنجرار البعض الى ممارسة
تتناقض والمفهوم الشرعي في النظر
الى المرأة ككائن أنساني..كنا نتهم
الجاهليه بوأد البنات نتيجة إملاق والآن
ماذا نسمي ما يجري حقا في الساحات الأسريه من اظطهاد وظلم
من المؤسسة الأسريه أحيانا ..لقد صادفت حقا نماذج تطلق على نفسها
أنها من اهل الرأي والفكر والدين قاموا
بتزويج فتيات وهن لم يكملن الثانويه
كيف يرى هذا المثقف هذا النهج أن
يحرم أبنته من التعليم الجامعي بسبب
زعم أن الجامعات مكان خصب للمفاسد
وأنه بزاوجها يدرء المفاسد.. هل هذه
عقلية أخوتي حقا تعي ماتقوله وهل
درء المفسده بتجهيل الفتاه بل أن
التجهيل بحد ذاته مفسده وهو يحقق
هذه المفسده..أم أن الأمور صفقه
حتى أحترم فكر هؤلاء ..فهو موظف
في ...ولديه جنسيه...او لديه أمكانيات
ماديه ولامشكله ماذا تريد من العلم
مادام هو مقتدر اليس النهاية كل
بنت مصيرها الزواج...حقا هذا علمه
عند الله ولكن...ألم يسأل نفسه
كيف تكون هذه الزوجه أما
عندما يحتاج الأبناء مؤسسة
تربويه غدا ...شكرا لك
أختي المهاجره بارك الله فيك
هذا الحضور والأضافه