الصديقة الرائعة : أم فيصل .

يا كم سررت بتحيتك الرقيقة التى أوليتنيها ، لكونها تأتى ممن هى فى مثل ثقافتك و تحضرك

و يسعدنى أكثر دوام تواصلك معى ـ شكرا لك صديقتى .

عمر غراب .