الصديقة و المبدعة الرائعة : أم فيصل .
تأتى قراءتك لقصيدتى هذه اثراءا لها ، و كشفا لدلالاتها المرجأة ، ليغدو النص أكثر بهاءا و سموقا .
و هنا لا أجد من بين الكلمات ما تفى لك بالشكر و التقدير .
دمت براحا صديقتى .
عمر غراب .