مازلت أراكِ تلك الطفلة المشاكسه التي مالبثت أن اعتلت العرش حتى اشتكت علوه واغاضها طغيان جماله على جمالها فأستحال الوصال وتقطعت الطرق
وكلما تذكرته قصيدة أستسلمت لرؤيته صريعاً يلبس ملابس لص المدينه الذي احتال حتى حصل على قلبها وبعدها شنقوه في أحدى الساحات العامه أمام انظار الملأ بدعوى التشرد امام أسوارها


سيدتي ورد سأصفق لكِ اليوم بكل ما اوتيت من قوه
لروحكِ البيلسان


ديــــــــــــــــــار