اللعب أختياري ولكن الإخلاص أجباري
ومن يحب لابد وإن يخلص
فإن أصر أحد قطبي اللعبة
على الأخذ وتابع الثاني العطاء.
تخلخل الميزان ،وضاع الوفاء ،
وبدأ هدم أركان اللعبة لتنتهي ويغلق الستار.
والجراحات تداوى مع الزمن مع أن رسمها
سيبقى وشماً على الفؤاد إنما هي الحياة هكذا.
لحروفكم أستاذنا الموقر حسن بريق نقي
يتوهج بعيون من يمر عليه لتملأه بهجة.
دمت محفوفاً بعناية الباري ورعايته.



رد مع اقتباس