في الدول الغربية والتي بالطبع لاتتخذ الإسلام منهجاً لها .
تشعر بإحترامهم الصادق للكبير بالسن فله من الدولة
والشعب تقدير وتبجيل وتسهيل لكل خدماته
حتى دون أن يطالب بإي مساعدة .
بل وحتى لهم سيارات خاصة تنقلهم إلى حيث يشاؤون
وممرضة تزورهم يومياً وأموال تدخل حساباتهم أوتوماتيكياً دون عناء.
وغير ذلك . للأسف في دولنا الإسلامية المنهج لاتحدث مثل هذه الأمور بل
ويطلبون المساعدة فلايجدوها إلا من القلة القليلة.
العيب ليس بديننا فهو فرض علينا كما تفضلتم أخي الموقر
إن نحترم الكبار ونسعى لراحتهم .
بل العيب بشعوبنا وقلة الوعي لهذا الجانب .
بورك فكركم النقي أخي الفاضل
وبوركتم موضوع هادف ويستحق الأشادة.