بنصوصك أجد سرا لا يفقهه إلا من دنت منهم المنايا ولم يفارقوا الحياة وإنما ظلوا يتشبثون بأمل ضعيف منها فيكثر التساؤل ممزوج بحيرة وتفاؤل
طرح فلسفي عميق أجدت ذالك عن جدارة
مدائن تقدير
صديقتي الراقية أشجان .. طالما نحن نبصر و آذاننا تسمع .. تولد حاسة القلم و يأبى الا أن يتفكر بكل هذه الحياة و بكل تجربة فيها .. التجربة دائما عظيمة مهما كان صاحبها في الارض صغيرا دام صدقك و صداقتك في كل الصفحات