غرورٌ أم ثورة مؤجله على واقع مرير
أيتها الورده
أقرأ لكِ وللأسف طبعا للمرة الثانيه فقط
وفي كل مرة أجد سيمفونية اروع من التي قبلها
كوني كذلك
تحيتي لكِ
ديــــار