لماذا انك مصر ان تكون بلا غدا
بلا طموح ولاحلم
تكون متوسلا بالحبيب


لماذا عشقنا الالام و الاحزان

أو کما قلت نسبح بالظلام

آه

الى متى نبقى عبيد الرغبات

حرارة الواقع المر
يزول الرحيق
ويبدا الحريق
ولا من رفيق
نرى ان هذة حياتنا و لكن الحقيقة انها الممات