ظَلَلتُ وَحديَ فِي مِحرابِ أَسئِلَتـي
أُرَتِّلُ الهَمَّ وَالأَشبَـاحُ لِـي كَنَـفُ


عَشرٌ مَضَينَ وَذَاتُ الليـلِ يؤرقنـي
أُحصي النّجومَ وَغَيري بِالسّكونِ غَفوا


عُدْ كَيْ تُنيرَ دُجى ليـلٍ يُحاصِرُنـي
أَوْ لا تَعُدْ إنّنـي لليـأسِ أَنصَـرِفُ


تراتيل عاشق اضناه السهد والانتظار
يتململ ألما ً وتعتصره الذكريات
ابو علي
احسنت الاختيار عزيزي
قصيدة مشتعلة بالاحساس والشجن
سلمت يداك ولاحرمنا هذا المداد
كن بخير
مع تحياتي لك