؛؛
؛
وَجَنة عَرضُها ذِراعَيكِ
أسافرُ إليها عَبرَ الْجَحيم
ألتهمُ الْشَهد من شَفَتيكِ
وأغذو بَينَ خَيالاتِ الْيقين
وأرسمُ فَمى على جَسدكِ وَشماً لـِ كُل دين
وأرقصُ عَلىَ إيقاعِ الْنبضِ
وَيراودنى الحلمَ بين أبجدْياتِ الحنين
وأشعلُ الْشَوقَ بـِ القُبلٍ
وأعشقكِ عشق القديسين
القديســـ
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)