أنا من علقته السنون

سؤالا فوق حبل القلق

ليتوقف بي الزمن ويحطني في براكين الألم

لينثرني حمما متوهجه حد الاحتراق

سيدي أبواب مدينتي مؤصده

شبابيكها مغلقه