رسمتك
ركنا هادئا ألجأ إليه عندما يغضبني ذاك الذي يسكنك
رسمتك
ركنا هادئا ألجأ إليه عندما يغضبني ذاك الذي يسكنك
رسمتني خطا بيمناك كلما عاودك الحنين لدفئي تنظرني
بحر عيوني
ألمٌ
و
أملٌ




رسمت عينيكِ بحر ازرق أغرق فيه بلا منقذ
رسمته
قديسا بمحرابي
؛؛
؛
أرسمى لى خارطة عشق
أهتدى بِها إلى قَلبُكِ
أعلنُ علىَ تفاصيلُ حدودها مملكتى
القديســ
.
؛؛
؛
رَسَمتُكِ
أشلاء عِشق عَلىَ تَضاريس الْفتنة والْغِواية
سُفوح أشعل مَا تَبقى عَليها منْ سَجائرى
وَجبال ألعق ظِلال الْهَوى بـِ داخلها
وَوديانْ الْشوق تَصرخُ لابدْ من الْلِقَاء
وَجنون .. جُنُون .. جُـنُون هِىَ الأنفاس
تَتزايد عِند الأقتراب من خَارطة الهوى
القديســـ
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)