أكيد سيكون الترحيب بإبن الدار الذي لم يغادره بل جاؤه محملا بالإبداع ونثر العطور

مرحبا بك أخي مجددا معنا ببيتك الثاني

طيب المقام نتمناه لك


مدائن تقدير