تُرقرق كالهوى العذري عذباً وبوحُ الهال من شفةِ الدلالِ
فأشعلي ومض ذاكرتي..بدفقٍ من الشُهب المجنحة الخيالِ وأسري بي بهودج كبرياء وظللني بأهدابِ الهلالِ
إلى الفجر الذي لولاه , آلت مجرات السماء إلى الزوالِ
تُرقرق كالهوى العذري عذباً وبوحُ الهال من شفةِ الدلالِ فأشعلي ومض ذاكرتي..بدفقٍ من الشُهب المجنحة الخيالِ وأسري بي بهودج كبرياء وظللني بأهدابِ الهلالِ إلى الفجر الذي لولاه , آلت مجرات السماء إلى الزوالِ
اخي الغالي تعزف بسمفونية وعزف راقي جدا تنحني له الاقلام لمرورك بوابل من ازهار مودتي