وَ
عبثاً نصافح الليل والفجر يرمقنا بعينيه المسكونتين
بالفضيحة ...
سأحاول أن أنساكِ ... لأجلنا ...لأجلهم ...
وحدهم من يرقبون لحظاتنا البكر...ويرسمون على
سطورها أبجدية الحكايا الصاخبة
سنغافلهم ونحكي بهدوء تحت جدار الوعد ..
حيث لا أحد إلا أحلامنا الذائبات ...