وَ



اقتربي قليلاً



ففى صدري لا تزال تمتمة قصائدكِ حية


تبتدعين غناءاً فى دهاليزكِ المتوهجه

تبدأيني شوقاً

وجنيناً ينبعث من تراتيل الشجن

تجلدينى فى صلاة التشكل من روحكِ