و
حياة بلا أمل أناس ينتظرون الأجل هموم بوزن الجبل
بسمة لا تدوم وفرحة تختفي وسط الغيوم
دمعة تتبعها الآهات وحرقة تقودها الحسرات
أفراح إنتهت وأحزان ابتدت
نبحث عن الحب فلا نجده أما الامان فقد انتهى مجده
جسد عنوانه الأنين يرجو من أحبائه الحنين
هل ستتبدل الأحوال؟؟ وترجع إلينا الآمال؟؟



رد مع اقتباس