خطوة رائعة والى الأمام من اجل بناء الوطن والقضاء على البطالة التي نهشت الجسد العراقي
واصبح الكثير من ابناء الشعب ومن الخريجين حبيسين الديار او متجولين في الشوارع لقضاء اوقات فراغهم بلا عمل والكثير منهم عليهم مسؤوليات ويحملون على عاتقهم سبل العيش الكريم لعوائلهم

نسأل الله التوفيق لمثل هذه المشاريع التي تهدف لخدمة الشعب والوطن

مع تحياتي لك عزيزي