تترنّح عنادل العشقِ اشتهاءً


وتغار من وَهَجِ صدىً سبق شَدْوَها


وأنشِدُكَ جُلّناراً يسترسل نوتاتٍ

لم آلف للوُجْدِ سحراً كما أنتَ




مريم عودة