من الواقع تخرج إمرأة لا تعترف بانها إمراة
ليست ترضى بحكم الشعراء عليها و كيف تغنوا بها
لا تعترف بملحمة كانت فيها هي الأميرة
تنازلت عن عرش الهام الفنان
إختارت التراب و الملح و الماء
استيقظت من الحلم و اكتفت ان تعانق دوريا صغيرا
يغني لها أنشودة الصباح و يرحل