اولا مقال لايخلو من الحقيقه
ثانيا للاسف والله بلاد الانبياء والمعصومين يصبح ذيل بعد ان كان راس
لاادري هل نحن نستحق ذلك لسوء حظنا او لسوء تصرفنا
ولكن الاقرب للحقيقه من وجهة نظري ان سياسيينا التحفه ليسوا الا ادوات شطرنج
والذي يحركها لاعب ايراني
تقبلوا مروري